وداعًـــــا للثقـــــة

المزيفة الظاهرية

وأهـــــلًا بالثقـــــة

الحقيقية التامة

كيـــــف تعــــرف إذا كانـــــت

هذه الدورة مناسبة لك؟

  • تعاني من التعلق وحاولت مرارًا وتكرارًا فك هذا التعلق ولكنك لم تتمكن من ذلك.

  • تشعر معظم الوقت بحالة من التوتر والقلق.

  • تخشى الاختلاط بالآخرين، والتحدّث أمام مجموعة من الناس (الرهاب الاجتماعي).

  • لا تعرف أن تقول (لا)، ودائمًا ما تُفضّل الآخرين على نفسك.

  • تعاني من التنمّر ولا تعرف ما هي الطريقة المناسبة للتعامل معه.

  • لديك نية صادقة حقيقية لبناء الثقة ولا تعرف كيف تبنيها بشكل صحيح.

كيـــــف تعــــرف إذا كانـــــت

هذه الدورة مناسبة لك؟

  • تعاني من التعلق وحاولت مرارًا وتكرارًا فك هذا التعلق ولكنك لم تتمكن من ذلك.

  • تشعر معظم الوقت بحالة من التوتر والقلق.

  • تخشى الاختلاط بالآخرين، والتحدّث أمام مجموعة من الناس (الرهاب الاجتماعي).

  • لا تعرف أن تقول (لا)، ودائمًا ما تُفضّل الآخرين على نفسك.

  • تعاني من التنمّر ولا تعرف ما هي الطريقة المناسبة للتعامل معه.

  • لديك نية صادقة حقيقية لبناء الثقة ولا تعرف كيف تبنيها بشكل صحيح.

هل تعرف مستوى

الثقـــة لديـــك؟

لا يمكنك أن تعمل على تطوير أي جانب من جوانب حياتك ما لم تكن قادرًا على قياسه..

لذلك نقدم لك اختبار مجاني من إعداد د. أحمد عمارة لقياس مستوى الثقة لديك، قم بإجراء هذا الاختبار الآن، ثم قم بإعادته بعد تطبيق معلومات الدورة، وستُذهل من النتائج..

سامي كان هادئًا، ناجحًا، ومحبوبًا…

لكن كل كلمة تجاهل وكل نظرة نقد، كانت تهز كيانه من الداخل.

ظنّ أن الثقة تعني أن يراه الناس واثقًا، أن يمدحه من حوله، ألا يُظهر ضعفه.

حتى أدرك أن الثقة الحقيقية لا تأتي من تصفيق الآخرين… بل لا بد من أن تنبع من الداخل.

ذلك الإدراك غيّر حياته.

وبدأ رحلة أعادت بناء ثقته من جديد، لا بثناء الناس، بل بفهم ذاته.

إذا شعرت يومًا أنك تُشبهه…

فربما هذه هي الفرصة التي كنت تنتظرها لتبدأ رحلتك أنت أيضًا..

ستتعرّف في هذه الدورة على..

سمات الشخص الواثق وغير الواثق

40 سمة تُميّز الشخص الواثق وكذلك 40 سمة تُميّز الشخص غير الواثق، ستجعلك تعي بعمق أكبر معنى الثقة الحقيقية، وأؤكد لك بأنك ستتفاجأ من بعض هذه السمات، فما تعتقده ثقة قد يتبين لك بأنه من أبرز مؤشرات ضعف الثقة!

مربع الحياة بين المنفعة والخسارة

هل ما زلت تجعل مصلحة الآخرين أولوية في حياتك ولا تهتم لما تريده حقًا؟ هل ما زلت تتعامل بمبدأ Win/Lose وتعتقد بأنك بذلك شخص واثق ومضحي من أجل الآخرين؟ لماذا لا تجعل حياتك قائمة على مبدأ Win/Win وتكون أنت والآخر سعداء ومستمتعين؟ ستتعرّف أكثر كيف تقوم بذلك في هذا المحور من الدورة.

أكاذيب عن الثقة

كثيرًا ما نسمع معلومات عن الثقة، ولكن هل تسائلت يومًا تُرى هل هذه المعلومات صحيحة فعلًا؟ هل هذه هي الثقة الحقيقية التامة؟ هل هذا ما يجب أن يكون عليه الشخص الواثق؟ سنعرف الإجابة معًا في الدورة حيث سنتعرف على أشهر 9 أكاذيب منتشرة عن الثقة، قد تكون ما زالت معتقدًا حتى اليوم بأنها صحيحة!

أعمدة الثقة والتمكّن الذاتي

أهم جزء في الدورة ولن تجده في أي مكان في العالم ولا في أي مصدر قد تحدث عن الثقة من قبل، فيه خلاصة عشرات السنوات من البحث والتجارب التي جعلتنا نصل في النهاية إلى الخلطة السحرية التي تجعل الثقة تامة، وهي 5 أعمدة إذا قمت ببنائهم بشكل صحيح وبأساس راسخ أعدك بأنه لا يوجد شيء على وجه الأرض سيكون قادرًا على أن يهز ثقتك. تُرى ما هي هذه الأعمدة؟

إعادة الثقة وبنائها

لا يهم متى تزعزعت ثقتك، أو ما الذي أدى إلى ذلك، لا يهم مدى ضعف النتيجة التي حصلت عليها في اختبار الثقة، كل ذلك يمكن إصلاحه وإعادة بناء ثقتك من جديد بخطوات عملية مدروسة سنتعرف عليها خطوة بخطوة في الدورة.

معتقدات في عقول الواثقين

كل شيء يبدأ من أفكارك ومعتقداتك، لتراه بعد ذلك يتجسد في واقعك، وكذلك الثقة فهي لا تحدث بمحض الصدفة، إنما وراء كل شخص واثق مجموعة من المعتقدات الراسخة التي تبناها فأصبحت واقعًا ملموسًا في حياتك، وهذه المعتقدات ستكون بين يديك لتحفرها في عقلك بعمق وترى روعة نتائجها تتجلى في حياتك بكل يسر.

التعامل مع المنتقدين بسلبية والمتنمرين

كيف يمكن أن تحوّل نقطة الضعف التي لديك إلى نقطة قوة، كيف تتعامل مع كل من يتنمر عليك أو ينتقدك بسلبية بطريقة مناسبة تجعل هذا السلوك يتوقف نهائيًا مع الوقت، ستتعلم هذه المهارات في هذا الجزء الممتع من الدورة.

برنامج عملي يمتد إلى 6 أسابيع

مليئة بالعديد من التمارين العملية المختلفة، التأملات والتدريبات، التي ستجعلك تحوّل المعرفة النظرية التي حصلت عليها إلى تطبيق عملي في حياتك، لتتذوّق في نهاية الأسبوع السادس روعة شعور الثقة التامة الذي لا يضاهيه أي شعور آخر.

مـــاذا ستستفيــــد

مـــن هذه الـــدورة؟

  • ستصبح أنت القائد المسئول عن حياتك.

  • ستستشعر قيمتك الحقيقية المتسمَدة من مصدرها الأصلي.

  • ستبني أعمدة الثقة الخمسة بأساس صلب قوي لا يتزعزع.

  • ستعيش في وعي أنا الحقيقي معظم الوقت.

  • ستعيش حياتك بمبدأ Win/Win.

انضم إلينا في هذه الدورة المختلفة التي تمتد إلى..

مـــاذا ستستفيــــد

مـــن هذه الـــدورة؟

  • ستصبح أنت القائد المسئول عن حياتك.

  • ستستشعر قيمتك الحقيقية المتسمَدة من مصدرها الأصلي.

  • ستبني أعمدة الثقة الخمسة بأساس صلب قوي لا يتزعزع.

  • ستعيش في وعي أنا الحقيقي معظم الوقت.

  • ستعيش حياتك بمبدأ Win/Win.

ما الذي سيتغير بعد دورة الثقة التامة؟

قبل الدورة

  • تتأثر بكلام المحيطين بسهولة.

  • تقارن نفسك مع الآخرين بشكل سلبي محبِط.

  • لا تستطيع أن تقول (لا).

  • لديك تعلق ولم تتمكن من التخلص منه بعد.

  • تخشى التحدث أمام الآخرين، وتشعر بالتوتر.

  • تعاني من التنمّر ولا تعرف كيف تتعامل معه.

1237

بعد الدورة

  • لا تتأثر سلبًا بكلام المحيطين، وقد تجعله سببًا لانطلاقك بقوة أكبر.

  • تتقن المقارنة الصحيحة التي تدفعك دفعًا نحو الأمام.

  • يمكنك أن تقول (لا) عندما يستدعي الموقف ذلك.

  • تتعامل مع التعلق بحكمة ووعي أكبر.

  • لديك القدرة على التحدث أمام الآخرين بهدوء وراحة.

  • تتعامل مع المتنمّرين بطريقة مناسبة، ولا تتأثر بكلامهم.

اليوم، سامي لم يعُد ذلك الشخص الذي يخشى الرفض أو يسعى لإثبات نفسه.

لم تتغيّر حياته لأن الخارج تغيّر، بل لأنه أصبح أكثر صدقًا مع نفسه، وأكثر ثقة من الداخل.

لم يعد بحاجة لتصفيق الآخرين… لأنه يرى نفسه بوضوح.

تحرّر من التعلّق، من الخوف، من المقارنة… وبنى علاقة جديدة مع ذاته تقوم على الفهم والقبول، لا على الأحكام والتوقّعات.

سامي تغيّر لأن ثقته أصبحت حقيقية…

لا مظهرًا هشًا، بل جوهرًا راسخًا لا يتغيّر حتى في أسوأ الظروف.

وإن كنت تتوق لذلك النوع من الثقة…

فأهلًا بك، هذه ليست مجرد دورة… إنها رحلة استعادة ذاتك الحقيقية.

وتذكّر دومًا بأن التغيير لا يحتاج منك سوى نية صادقة وقرار حقيقي للتغيير، فاختر أن تتخذ هذا القرار الآن

Copyright © Emara Academy. All Rights Reserved