وداعًـــــا للثقـــــة
المزيفة الظاهرية
وأهـــــلًا بالثقـــــة
الحقيقية التامة
تعاني من التعلق وحاولت مرارًا وتكرارًا فك هذا التعلق ولكنك لم تتمكن من ذلك.
تشعر معظم الوقت بحالة من التوتر والقلق.
تخشى الاختلاط بالآخرين، والتحدّث أمام مجموعة من الناس (الرهاب الاجتماعي).
لا تعرف أن تقول (لا)، ودائمًا ما تُفضّل الآخرين على نفسك.
تعاني من التنمّر ولا تعرف ما هي الطريقة المناسبة للتعامل معه.
لديك نية صادقة حقيقية لبناء الثقة ولا تعرف كيف تبنيها بشكل صحيح.
تعاني من التعلق وحاولت مرارًا وتكرارًا فك هذا التعلق ولكنك لم تتمكن من ذلك.
تشعر معظم الوقت بحالة من التوتر والقلق.
تخشى الاختلاط بالآخرين، والتحدّث أمام مجموعة من الناس (الرهاب الاجتماعي).
لا تعرف أن تقول (لا)، ودائمًا ما تُفضّل الآخرين على نفسك.
تعاني من التنمّر ولا تعرف ما هي الطريقة المناسبة للتعامل معه.
لديك نية صادقة حقيقية لبناء الثقة ولا تعرف كيف تبنيها بشكل صحيح.
لا يمكنك أن تعمل على تطوير أي جانب من جوانب حياتك ما لم تكن قادرًا على قياسه..
سامي كان هادئًا، ناجحًا، ومحبوبًا…
لكن كل كلمة تجاهل وكل نظرة نقد، كانت تهز كيانه من الداخل.
ظنّ أن الثقة تعني أن يراه الناس واثقًا، أن يمدحه من حوله، ألا يُظهر ضعفه.
حتى أدرك أن الثقة الحقيقية لا تأتي من تصفيق الآخرين… بل لا بد من أن تنبع من الداخل.
ذلك الإدراك غيّر حياته.
وبدأ رحلة أعادت بناء ثقته من جديد، لا بثناء الناس، بل بفهم ذاته.
إذا شعرت يومًا أنك تُشبهه…
فربما هذه هي الفرصة التي كنت تنتظرها لتبدأ رحلتك أنت أيضًا..
ستصبح أنت القائد المسئول عن حياتك.
ستستشعر قيمتك الحقيقية المتسمَدة من مصدرها الأصلي.
ستبني أعمدة الثقة الخمسة بأساس صلب قوي لا يتزعزع.
ستعيش في وعي أنا الحقيقي معظم الوقت.
ستعيش حياتك بمبدأ Win/Win.
ستصبح أنت القائد المسئول عن حياتك.
ستستشعر قيمتك الحقيقية المتسمَدة من مصدرها الأصلي.
ستبني أعمدة الثقة الخمسة بأساس صلب قوي لا يتزعزع.
ستعيش في وعي أنا الحقيقي معظم الوقت.
ستعيش حياتك بمبدأ Win/Win.
تتأثر بكلام المحيطين بسهولة.
تقارن نفسك مع الآخرين بشكل سلبي محبِط.
لا تستطيع أن تقول (لا).
لديك تعلق ولم تتمكن من التخلص منه بعد.
تخشى التحدث أمام الآخرين، وتشعر بالتوتر.
تعاني من التنمّر ولا تعرف كيف تتعامل معه.
لا تتأثر سلبًا بكلام المحيطين، وقد تجعله سببًا لانطلاقك بقوة أكبر.
تتقن المقارنة الصحيحة التي تدفعك دفعًا نحو الأمام.
يمكنك أن تقول (لا) عندما يستدعي الموقف ذلك.
تتعامل مع التعلق بحكمة ووعي أكبر.
لديك القدرة على التحدث أمام الآخرين بهدوء وراحة.
تتعامل مع المتنمّرين بطريقة مناسبة، ولا تتأثر بكلامهم.
اليوم، سامي لم يعُد ذلك الشخص الذي يخشى الرفض أو يسعى لإثبات نفسه.
لم تتغيّر حياته لأن الخارج تغيّر، بل لأنه أصبح أكثر صدقًا مع نفسه، وأكثر ثقة من الداخل.
لم يعد بحاجة لتصفيق الآخرين… لأنه يرى نفسه بوضوح.
تحرّر من التعلّق، من الخوف، من المقارنة… وبنى علاقة جديدة مع ذاته تقوم على الفهم والقبول، لا على الأحكام والتوقّعات.
سامي تغيّر لأن ثقته أصبحت حقيقية…
لا مظهرًا هشًا، بل جوهرًا راسخًا لا يتغيّر حتى في أسوأ الظروف.
وإن كنت تتوق لذلك النوع من الثقة…
فأهلًا بك، هذه ليست مجرد دورة… إنها رحلة استعادة ذاتك الحقيقية.
وتذكّر دومًا بأن التغيير لا يحتاج منك سوى نية صادقة وقرار حقيقي للتغيير، فاختر أن تتخذ هذا القرار الآن